-->

شعر عن عيد الجلوس الملكي 2024 الاردني
 








شعر عن الجلوس الملكي 2024 الأردني، الذي يصادف التاسعة من حزيران، وهو من الأعياد الوطنية التي تطوع لها الشعب العربي الأردني، تعيين الملك عبد الله الثاني حماه الله ورعاه، ملكاً للمملكة الأردنية الهاشمية، خلفاً لوالده رحمه الله، وفي موقع يدخل في سجله. قصائد عن العرش الأردني، بالإضافة إلى شعر عن العرش الأردني، ومعلومات عن خرائطه ومعانيه الأردني.

قصيدة الجلوس الملكي

قصيدة على العهد هي من كلمات الشاعر الأردني صفوان قديسات، وقد تغنى الشاعر في تلك الأبيات بجلالة الملك عبد الله الثاني ورانيا وولي العهد الأمير حسين بن عبد الله، وقد استهل الشاعر قصيدته بوصف رائع للمملكة الأردنية الهاشمية متغنيًا بما ضيها العريق، ومتغزلًا بمستقبلها الزاهر وحاضرها وقد كان رائعا، وقد كان يستحق أصداء رائعة وقد ملأت النفوس حماسة وحدت العهد للملك بالبقاء قائدا لأمة عربية أبية، وقد غنت هذه الدعوات للفنانة الأردنية نداء شرارة في الاحتفال بيوم التحرير لجلوس الأردني.


شعر عن الجلوس الملكي 2024 الاردني

قصيدة إن “على العهد”، من أشهر القصائد التي كتبت للملك عبد الله الثاني بمناسبة جلوسها، وتقول هذه هذه:


أْردنُّ يا آفاق هذا الـمَدى .. بَارِكْ عَلَى مَرِّ الزَّمَانِ النَّدَىيا


  • جنَّةً في الأَرْضِ يا وَاحَةً .. لِلنَّاسِ لا أَصْفَى وَلا أَجْوَدَايا

  • قِبْلاةً بِالأنبياءِ احْتَفَى .. ُسبْحان مَنْ أَسْرَى وَمَنْ أَوْفَدَا ..

  • وَالـمِنْبَرُ السَّهرانُ في الـمُنْتَهَى .. وَأَبُو الـحُسَينِ النَّاصِرُ الـمُبْتَدَا

  • والهاشمِيُّون الكِرامُ الأُلَى .. أَلـمُشْعِلُون الرُّوحَ يَوْمَ الفِدَا

  • لحضوراءُ عبدالله راعي الحِمى .. فيه ولنمْ سيِّداً سَيِّدَا ..

  • وَالأُردُنِيُّونَ النَّشامَى هُمُ .. مَنْ كاتبونَ المجدَ والسُّؤْدُدَا

  • فَاقْرَأْ عَلَيْنَا حَاضِرَاً زَاهِرَاً .. يا أَيُّها التَّاريخُ

  • وَاقْرَأْ غَدَااللهُ يا أُردُنُّ يا عَالِيَاً .. زَيْتُونُهُ وَالنُّورُ نُورُ الـهُدَى

  • أبيات شعرية في عيد الجلوس الملكي
  • فيما يلي أروع الأبيات الشعرية التي تجتمع في الجلوس الملكي نسردها لكم:

  • هذا أَوانُ العِيدِ لأنهُ إِذا .. غَنَّيتُ أَحْيَا العاشِقِينَ الصَّدَىيا

  • قُبَّةً بِالغارِ مَحْرُوسَةً .. والذِّكْرِ وَالتَّسْبِيحِ أَنْ تُحْسَدَا

  • أنتَ الأماني والأغاني التي .. تَشْفِي حَبِيباً بِالهوى اسْتُشْهِدَا