عبارات قصيره عن اليوم العالمي للمعلم مكتوبة وبالصور 2024
 | |
| عبارات قصيره عن اليوم العالمي للمعلم مكتوبة وبالصور 2024 |
عبارات عنه اليوم العالمي للمعلم، هي ما يكثر البحث قبيل اليوم العالمي للمعلم، القصير والذي يُحدث يوم الخامس من تشرين الأول أكتوبر من كل عام، ويُعدُّ المُعلّم من أهمّ ركائز النهضة الإنسانيّة، فهو المنارةُ التي تتدي بها الأجيال المتعددة، لتسير على طريق الحضارة تبتعد عن الطريق الضلال والنحراف، والمُتأمِّل في أحوال الإنسان عبر العصور يُلاحظ الدور المحوري الذي أدّاهُ المُعلم من أجل الوصول إلى ما يصل إلى العالم من التطور العلمي والتقني والثقافي الشامل، وعبر موقع يتضمن خطط عبارات قصيرة عن اليوم العالمي للمعلم.
عبارات عن اليوم العالمي للمعلم مكتوبة 2024
إن يوم المعلم هو قوة لنا نحن قبل أن تكون قوية بالمعلم، إنها قوية بإنسانيّتنا التي ما ستظل الدماء تجري في عروقها، إنها قوية بالضمير الحي الذي بداخلنا والذي ما يزال يقول لنا: أكرِموا من يستحق الإكرام وأعرضوا عمّن سواه، فكر سندرج لكم فيما يصبح أجمل العبارات التي يمكن أن نسجلها عن فرحنا البعيد المعلم، واعترافنا بفضله:
المعلم هو شعلة النور التي تنير العقل بالعلم والمعرفة، وهو اليد المباركة التي تُعلّم الطالب تسعة أشهر ليبدأ بتهجئة الحروف والكلمات ليصيغ منها مختلف العلوم وشتّى المعارف، والمعلم هو الذي يُحدث نهضة في المجتمع ليجعله أكثر سموًا واطلاعًا، وهو الذي يدفع بعجلة العلم نحو النهاية.
يقوم المعلم بدورٍ محوري في خلق الأجيال، هذا إذا كان المعلم واعيًا ومطلعًا كان الجيل أكثر وعيًا وأكثر حرصًا على طلب العلم والتقدم من الثقافة، وأكثر قدرة على مواجهة التطور والحداثة بشكل جيد، لهذا يبدأ صلاح المجتمع بصلاح التعليم الذي يعد عاملًا \
جزءًا مهمًا منها.
لا يتعلق الأمر بالمعلم جزء مهم للسير العليا وقيادة جيل كامل لاستخلاص المزيد من الامتصاصات التي تُسهّل حياة الناس، فالمعلم الذي يعلم الأجيال قادرٌ على إنشاء العلماء وهو الذي يرشد الطبيب والمهندس والصيدلاني والمحامي.
اجمل الصور عن يوم المعلم 2024
- فيما ياتي اجمل الصور عن يوم المعلم 2024:
- عبارات عن اليوم العالمي القصير للمعلم
- عبارات عن اليوم العالمي القصير للمعلم
- عبارات عن اليوم العالمي القصير للمعلم
- عبارات عن اليوم العالمي القصير للمعلم
- عبارات عن اليوم العالمي القصير للمعلم
- كلمات بمناسبة عيد المعلم
- المعلّم هو صاحب الفضل وإنّ ليسة العجز، وهو مَن يُخرجُ النّاس من ظلمة الجهل إلى نور العلم، فالمعلّم يُهدي طلابه كل ما يعرف من علوم المعرفة ليبنوا مستقبلَهم، ولا قيمة لأي علمٍ لم يكن هناك من يتبنّى إيصاله إلى الناس وإفهامه لهم؛ يعتبر العلم بلا عمل لا فائدة تُرتجى منه، ومهمة المعلم تتركز في أن يعطيَ العلم ليعمل كي يعملوا به، فهو الذي يُعلّم ويخرّج والطبيب والمهندس والمحامي والمدير والعسكري وغير ذلك، ولذلك فإن فضل المعلم عام وجامع مشهور جميع المهن العلمية. في جميع مجتمعات المجتمع يُنظر للمعلّم للقيه يتحيّز القمة، حتى أن الديانات السماوية والتشريعات الإنسانية أولت من رأي العلم والعلماء، وقدست تشكيل المعلّم باعتبار المعلم رسولًا للعلم والمعرفة والمعرفة، كما أنّ تربية الأجيال لأجيالها وثقافتها ستبدأها على مساهمته، ممّا يعني أنّ المعلّم يتبنّى أمانة كبيرة ورسالة عليه أن يُؤدّيها بإخلاصٍ وتفانٍ كبيرين، وبالمقابل على الطالب أن يحترم معلمه، يعرفه هو الذي يُعلّمه كيفية إمساك القلم، ويعلّمه الكتاب القراءة، ويرسم له ملامح مستقبله، ويُسهيء له طريق تحقيق الهدف، ويعطيه فكرة عن التاريخ والعلوم والحوكمة المتكاملة، كما يغرس فيه أسس التربية
