عبارات عن فلسطين أجمل حكم وخواطر وشعر عن فلسطين
![]() |
| عبارات عن فلسطين أجمل حكم وخواطر وشعر عن فلسطين |
عبارات عن فلسطين وعن القضية الفلسطينية التي تعد الجرح العربي النازف منذ سنوات طويلة، وهي من العبارات التي يبح ث عنها الناشطون عبر مواقع التواصل تزامنًا مع كلّ حدث جديد في تلك الديار المقدسة التي كُتب عليها المعاناة من ذ فجر التاريخ، فهي أرض الأنبياء والديار المقدسة التي تحمل بين جنباتها الخير والبركة، وفي ذلك يهتم موقع محتويات بمساعدتنا على طرح باقة من أجمل ما قيل عن فلسطي ن عبر العصور.
عبارات عن فلسطين
هي تلك الديار المقدسة التي تفوح منها آيات الشجاعة والصمود والتضحية، وهي الجرح العربي النازف منذ عقود، وقد كانت تلك البلاد بما فيها من تضحية ونزيف مصدر إلهام لكل من في قلبه بذره لغوية وميول للحرف والكتابة، و قد قيل فيها الكثير نذكر لكم باقة من أجمل ما قيل عن فلسطين:
يقول شاب على اطلالها: لا تقف كثيراً على الأطلال، خاصة إذا كانت الخفافيش قد سكنتها والأشباح عرفت طريقها، وابحث عن صوت عصفور، يتسلل وراء الأفق مع ضوء صباح جديد.
يقول طفل على باب مدرسته الابتدائية: فلسطين داري ودرب انتصاري، ثمّ أُكمل القصيدة عنه باكيًا.
يعلّق شاب فلسطيني نازف: لا تنظر الى الأوراق التي تغير لونها، وبهتت حروفها، وتاهت سطورها بين الألم والو حشة، سوف تكتشف أنَّ هذه السطور ليست أجمل ما كتبت، وأن هذه الأوراق ليست اخرما سطرت، ويجب أن فرق بين من وضع سطورك في عينيه، ومن القى بها للرياح، لم تكن هذه السطور مجرد كلام جميل عابر، ولكنّها مشاعر قلب عاشها حرفاً حرفا ً، ونبض إنسان
حملها حلماً، واكتوى بنارها ألماً.
- فلسطين يا وجع السنين، يا كلّ ما على الأرض من حزنٍ وألم، نسأل الله الفرج عن تلك البلاد.
- تقول سيّدة مهجرة منذ سنين: لا تكن مثل مالك الحزين، هذا الطائر العجيب الذي يغني أجمل الحانه وهو ينزف، فلا شيء في الدنيا يستحق من دمك نقطة واحدة.
- يقول شاب: آهٍ من فلسطين، وآهٍ من رعشة الوطن النازف في قلوبنا نحن المهجرين.
- وعن ذلك العجوز في مخيمات اللجوء: إذا أغلقت الشتاء أبواب بيتك، وحاصرتك تلال الجليد من كلِّ مكان، فان تظر قدوم الربيع وافتح نوافذك لنسمات الهواء النقي، وانظر بعيدا فسوف ترى أسراب الطيور وقد عادت تغنّي، وسو ف ترى الشمس وهي تلقي خيوطها الذهبية فوق أغصان الشجر، لتصنع لك عمراً جديداً وحلماً جديداً، وقلباً جديداً.
- عبارات عن القدس
- لأنها المدينة التي تحمل إرث امة كاملة، لأنها القدس التي عرّج عليها الرسول محمد صلى الله عليه وسلم في رحل ته إلى المساء، لأنها تلك المدينة النازفة، مهد الحضارات وعقر دار أعظم الديانات السماوية، فقد كانت الملهم للأ دباء والشعراء في كتاباتهم، وقد قيل فيها الكثير، نسرد لكم باقة منه:

