اذاعة عن الموهبة doc -->

 

اذاعة عن الموهبة doc



إذاعة حول الموهبة doc ، وهو ما سيتم مناقشته في هذا المقال ، حيث أن الإذاعة المدرسية وسيلة فعالة للتواصل مع الطلاب ، وفرصة لتعليم الطلاب كل ما هو جديد ومفيد ، والمساهمة في تطوير مهاراتهم ، وتقوية قدراتهم ، وتعريفهم بالكثير من المعلومات والفوائد الوفيرة من خلال مواضيعه وفقراته العديدة. إثارة ، آسر ، وفتن انتباه الطلاب. سيكون تركيز راديونا في هذه المقالة على الموهبة.


مفهوم الموهبة

الموهبة حسب اسمها هبة من الله يهبها لمن يشاء ، ولغة الموهبة تأتي من فعل وهبة أي العطاء بلا مقابل. وتعريف الموهبة هو صفة أو صفة تميز الفرد عن غيره ، وتتمثل في قدرة هذا الفرد على فعل الأشياء وإنجاز المهام التي لا يستطيع الناس إنجازها. إنها ولدت من عند الله تعالى بمولد الإنسان ، ولا فضل للإنسان في وجودها. عليه فقط أن يسعى لاكتشافه ومحاولة تطويره وتطويره.


الموهبة أشبه بنبتة صغيرة في الأرض ، إذا رعاها ورعايتها ينبغي أن تعطي أفضل الثمار ، وإذا أهملها ونسيها تذبل وتموت مع مرور الوقت. الإجابة عن كثب على أسئلته واستفساراته لاكتشاف العالم من حوله. أظهرت العديد من الدراسات أن الموهوبين يظهرون آثار الموهبة منذ طفولتهم المبكرة ويميلون إلى طرح العديد من الأسئلة والاستفسار عن كل الأشياء من حوله. لا مجال لذكر المواهب بكافة أنواعها ، فهناك أشكال عديدة منها ، بما في ذلك تلك المتعلقة بالقدرات العقلية. والعقلية ، مثل سرعة البديهة ، والسرعة في حساب الأرقام ، وحل المشكلات الرياضية ، والقدرة على التعلم والطلاقة في اللغات المختلفة ، والقدرة على تأليف الشعر وقصائده المتوازنة.


بما في ذلك ما يتعلق بالقدرات الجسدية ، مثل الأشخاص الذين يتمتعون بجسم كبير ، وصحة قوية ، وقدرات بدنية عالية ، بما في ذلك تلك المتعلقة بالقدرات الصوتية مثل موهبة تلاوة القرآن أو الغناء وغيرها الكثير. من الجدير بالذكر أن كل إنسان يجب أن يمتلك نوعًا واحدًا أو أكثر من المواهب. يبحث عن موهبته ويسعى لاكتشافها ويعمل على تطويرها من خلال التعلم والممارسة ويصقلها بالخبرة من أجل أن ينمو ويزدهر ويحقق له الفوائد والمكاسب.


 

مقدمة في الإذاعة المدرسية عن الموهبة

بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين ، وخير الصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه الطيبين الطاهرين.


أما مدير المدرسة الموقر وأعضاء هيئة التدريس المحترمون والمعلمون والإداريون الطلاب الأعزاء فأحييكم تحية الإسلام. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. سيكون موضوع بثنا لهذا اليوم حول نعمة أنعم الله على الإنسان ونعمه بها على كل مخلوقاته. نعمة تميز كل واحد منا بطريقة معينة خصه الله بها عن غيره. إنها الموهبة التي جعلها الله تعالى لكل فرد نصيبًا مختلفًا منها ما يميزه عن غيره ، وهي دعم ومساعدة له في إشباع حاجاته وإنجاز مهامه. الموهبة صفة فطرية ينعم بها الله على من يشاء من عبيده ، فيكون إما شاكراً أو جاكراً للجميل ، ورغم أنها صفة فطرية تولد مع ولادة الإنسان وترافقه في حياته ، إلا أنها بحاجة إلى التطور والنماء. التطوير والممارسة المستمرة للحفاظ عليها وتطويرها والاستفادة منها ، ويجب على أي شخص لديه موهبة أن يكون شاكراً بارك الله في تلك الموهبة ، واستغلالها في الخير ، وصد الشر ، ومساعدة الناس. في هذا الراديو سنتحدث عن مفهوم الموهبة وأنواعها وكيفية تطويرها والمحافظة عليها. وسنستمع إلى آيات من القرآن الكريم وأحاديث عن رسول الله الأمين. ثم ننتقل إلى فقرات التسلية لإسعاد آذاننا ببعض الأبيات الشعرية من القصائد العربية ونتعرف على بعض المعلومات الغريبة والنكات الغريبة في فقرة "هل تعلم" ، ثم ننهي راديونا بالدعاء والحمد لله على بركاته.


راديو عن الموهبة

قبل أن نقوم بتضمين مستند إذاعي حول الموهبة ، سنقوم بتضمين الراديو المدرسي التالي حول الموهبة:


مقطع الكلام الصباحي في الإذاعة المدرسية عن الموهبة

زملائي الأعزاء الموهبة نعمة من الله تعالى ، وأنا على ثقة تامة بأن كل منا يمتلك مواهب كثيرة وهبها الله له. الأفعال الشريرة ، ويجب علينا أيضًا أن نشكر الله تعالى على نعمه الكثيرة وعطاياه الوفيرة في وقت وزمان.



فقرة القرآن الكريم عن الموهبة عن الإذاعة المدرسية

لابدّ لنا قبل أن نذكر مواهب الخلق ونتحدث عنها أن نقف قليلاً ونتفكّر في قدرة الخالق المبدع الذي خلق فأحسن الخلق وصوّر فأبدع التصوير. ونستمع إلى بعض آياتٍ من الذكر المبين يتلوها علينا صاحب الصوت العذب الموهوب في التلاوة الطالب”..”:

  • قال تعالى: إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِن مَّاءٍ فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَابَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ”.
  • قال تعالى: “قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَندَادًا ۚ ذَٰلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ * وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِن فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِّلسَّائِلِينَ * ثُمَّ اسْتَوَىٰ إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ * فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَىٰ فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا ۚ وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ۚ ذَٰلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ”.



فقرة الحديث الشريف عن الموهبة في الإذاعة المدرسية

وبعد أن استمعنا إلى كلام ربّ العالمين سنتعطّر ببعض الأحاديث النبوية الشريفة يقرؤها علينا الطالب “…”:

  • عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ” أرحم أمتي بأمتي أبو بكر، وأشدّهم في أمر الله عمر، وأصدقهم حياءً عثمان، وأعلمهم بالحلال والحرام معاذ بن جبل، وأفرضهم زيد بن ثابت، وأقرؤهم أبيّ، ولكل أمة أمين وأمين هذه الأمة أبو عبيدة بن الجراح”.

وفي هذا الحديث دلالة على علم النبيّ صلّى الله عليه وسلم بأصحابه وبما ميّز الله كل واحد منهم من المواهب والصفات والقدرات.

فقرة الشعر العربي عن الموهبة في الإذاعة المدرسية

وبما أن إذاعتنا اليوم عن الموهبة فيسعدنا أن نترك هذه الفقرة لزميلنا الموهوب في الإلقاء الشعري “…”:

  • فلا شك أن الموهبة من الأمور التي شغلت أذهان الأدباء والشعراء كيف لا وهم أهل الموهبة والإبداع وسألقي عليكم أبياتاً من قصيدة المتنبي الشهيرة التي يتغنّى بها بموهبته الشعرية وقوّته في نظم القصائد وتفوقّه على أقرانه:

سَيعْلَمُ الجَمعُ ممّنْ ضَمّ مَجلِسُنا

بأنّني خَيرُ مَنْ تَسْعَى بهِ قَدَم

أنَا الذي نَظَرَ الأعْمَى إلى أدَبي

وَأسْمَعَتْ كَلِماتي مَنْ بهِ صَمَم

أنَامُ مِلْءَ جُفُوني عَنْ شَوَارِدِهَا

وَيَسْهَرُ الخَلْقُ جَرّاهَا وَيخْتَصِمُ

  • ومع أبيات أخرى للشاعر عبد الرحمن العشماوي التي يصور بها موهبته في الرسم:

طلبتُ من ريشتي أنْ ترسم القمرا

فأبدعتْ وقضتْ من حاجتي وَطَرا

طمعتُ فيها، فقلت: النَّجمُ يُعجبني

فصوَّرتْ ريشتي من حُسْنِه صُوَرا

وزادَ من طمعي فيها تَأَلُّقُه

فَرُحْتُ أطلبُ بالإسهابِ ما اختُصِرا

يا ريشتي، أنتِ في الإبداعِ رائدةٌ

كبَّرْتِ من لَمحَاتِ الفَنِّ ما صَغُرا




مقدمة عن الموهبة

  • بحث كامل عن الموهبة والتفوق
  • مقال عن الموهبة
  • خاتمة عن الموهبة والتفوق
  • كلمة عن الموهبة
  • اذاعة مدرسية عن المواهب
  • اذاعة مدرسية عن الهوايات
  • مقدمة اذاعة مدرسية عن العطاء